بكل هدوء كشف وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال هيكتور حجار أن برنامج "أمان" لم تؤمّن أمواله.
الإثنين ٠٤ يوليو ٢٠٢٢
أشار وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال، هيكتور حجار الى أنّ البطاقة التمويلية لم تصبح سارية المفعول بسبب عجز وزارته عن تأمين شروط الجهة المانحة أي صندوق النقد الدولي. واستفاض في حديث اذاعي عن أهمية هذه البطاقة في ما يُعرف ببرنامج " أمان" الذي تستفيد منه، برأيه،" 150 الف عائلة وقد استفاد منه لغاية اليوم ما يقارب 61400 عائلة". ولفت حجار، في حديث إذاعي، الى أن "برنامج البطاقة التمويلية هو للعائلات التي فقدت يسرها بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة، ولكن المشكلة ان التمويل لهذه البطاقة لم يتم تأمينه فالقرض من قبل صندوق النقد مشروط بعدد من الشروط التي لم نستطع تطبيقها حتى الساعة". وأوضح أن "الزيارات من قبل وزارة الشؤون الاجتماعية للعائلات التي قدمت طلباتها ما زالت مستمرة، واذا كان هناك شكوى موضوعية من قبل المواطنين الاتصال على الرقم 1747 لتقديم الشكوى"، لافتاً الى أن "الرقم 1747 مرتبط بسنترال الحمرا الذي يتم اطفاؤه احيانا بسبب فقدان مادة المازوت ما قد يؤدي الى خروجه عن الخدمة في بعض الاوقات". وأكد "أننا نحن نشعر بمشكلة الناس ونطلب منهم التعاون معنا، وانا منفتح على اي ملاحظة".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.