تنسق المغرب وإسرائيل في مجال الدفاع العسكري المشترك.
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠٢٢
كشفت وكالة المغرب العربي الرسمية للأنباء أن الوزير المنتدب في الحكومة المغربية والمكلف بإدارة الدفاع الوطني عبد اللطيف لوديي استقبل رئيس أركان قوات الدفاع الإسرائلية أفيف كوخافي، الذي يزور المغرب على رأس وفد إسرائيلي منذ مساء الاثنين ولمدة ثلاثة أيام. وذكرت الوكالة أن هذه الزيارة تأتي "لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين" والاهتمام "بإقامة مشاريع مشتركة في مجال الصناعات الدفاعية بالمغرب". وأضافت أن لوديي وكوخافي أكدا على "طموحهما ورغبتهما المشتركة في تعزيز هذه العلاقات... وخدمة أهداف السلم والاستقرار في منطقتنا". وكان المغرب واسرائيل طبّعا العلاقات الثنائية في كانون الأول 2020 بوساطة أمريكية مقابل اعتراف الولايات المتحدة بسيادة المغرب على إقليم الصحراء الغربية المتنازع عليه بين المغرب وجبهة البوليساريو التي تدعمها الجزائر. ونظم عشرات الحقوقيين المغاربة مساء الاثنين وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان تنديدا بزيارة كوخافي للمغرب.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».