تتواصل ردود لفعل على توقيف المطران موسى الحاج معتبرة أن التوقيفرسالة سياسية الى البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي.
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠٢٢
استنكر رئيس المركز الكاثوليكي للإعلام الاب عبدو ابو كسم التعاطي مع المطران موسى الحاج قائلاً: هذا الاسلوب غير مألوف وقد اثار نوعا من الغضب والاستهجان لدى العديد من رجال الدين والمدنيين المسيحيين، فالمطران ليس مجرما ونحن بانتظار موقف البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي وما سيبنى عليه". وأضاف ابو كسم جاء عبر صوت لبنان 100,5:لا يمكن ان يتحرك اي رجل دين للاستجواب او القضاء بدون اذن من رئيسه الكنسي الذي هو البطريرك". وتابع: "البطريرك ليس لديه صندوق بريد ليبعث رسائل انما يقول كلامه بشكل صريح ومن لديه اي رسالة يريد توصيلها اليه فليتوجه اليه شخصيا". وختم بالقول: "توقيف مطران امر غير مقبول فهذا لم يحصل حتى في عهد جمال باشا".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.