أعلنت القوات اللبنانية على لسان النائب شوقي دكاش أنّها خلف البطريرك الماروني في قضية المطران موسى الحاج.
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠٢٢
أشار عضو تكتل الجمهورية القوبة النائب شوقي الدكاش الى أنه وضع نفسه بتصرف صاحب غبطة البطريرك بشارة الراعي والمطارنة الأجلاء. ورأى، بعد لقائه الراعي في الديمان، أن كلمات الاستنكار لا تكفي للتعبير عن غضبنا من الطريقة التي تمت معاملة سيدنا المطران موسى الحاج فيها، وإذ ذكّر بأن القوات اللبنانية تطالب منذ سنوات بالدولة ومؤسساتها وباحترام هيبتها وقضائها، وبأنها لا تراهن إلا على الشرعية، حذّر من يعنيهم الأمر قائلاً، "ما تجربونا". ولفت الى أن الدولة تعني العدالة واحترام الحقوق وليس الاعتداء على كرامات الناس ومحاولات إذلالهم والضغط عليهم، مضيفاً، "إذا ظنوا أنه من خلال ما جرى، بإمكانهم الضغط على صاحب الغبطة، فأنا أؤكد لكم أنهم لا يعرفزن تاريخ بكركي ولا تاريخ الـ76 بطريركاً السابقين، لا البطريرك الراعي ولا الكنيسة المارونية يمكن أن تمارس عليهما الضغوط". وإذ شدد على أننا نعيش واحدة من أخطر المراحل في البلد خصوصاً على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وأن هناك دويلة داخل الدولة وشبه مستقلة عن الدولة، رفض أن تصل الأمور الى حدّ فرض الدويلة سيطرتها على الدولة برضى أو بتجاهل من يُفترض أن يكون أميناً على الدولة والدستور، وتابع، "هذا االأمر مرفوض ولن نسكت عنه"، مؤكداً أن "القوات اللبنانية" ستكون خلف صاحب الغبطة ومجلس المطارنة في كل خطوة سيتخذونها.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.