تلقى البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي اتصالات تستنكر توقيف المطران موسى الحاج.
الثلاثاء ١٩ يوليو ٢٠٢٢
التزم البطريرك الماروني ماربشارة بطرس الراعي الصمت حيال توقيف المطران موسى الحاج المعروف عنه عمله الرسولي في "الأماكن الصعبة" على ان يصدر موقف عصرا من الديمان عن المجمع الدائم (الهيئة الاستشارية المصغرة ) برئاسة البطريرك الراعي، يليه بيان على خلفية ما حصل مع المطران موسى الحاج. وفي حين لم يعلن رسميا عن الاتصالات التي تلقاها البطريرك، ترددت معلومات غير مؤكدة أنّ رئيسي الجمهورية وتصريف الأعمال ميشال عون ونجيب ميقاتي اتصلا مستنكرين واتصل شيخ عقل الطائفة الدرزية والمدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم. وذكر مصدر كنسي الى "أنّ خطوة القاضي فادي عقيقي معروفة الخلفيات لكنّها تمس عمل الكنيسة في جوهرها وتاريخها إن في بلاد الانتشار الماروني أو في خدمة المضطهدين والمنبوذين والمسجونين والمرضى والمهمّشين..." وأضاف هذه هي "العقيدة الرسولية التي لا كنيسة من دونها". وأضاف المصدر "أذا أراد القاضي ومن خلفه التمسك بالقانون استنسابيا فإنّ الكنيسة تتمسك بحرفية القانون وروحه،وشدّد على أنّ الكنيسة خصوصا الكاثوليكية عموما لها خبرة في التعاطي مع الأنظمة الديكتاتورية وقدمت شهداء في دول النزاعات والدكتاتورية، من الشرق الأوسط الى اميركا اللاتينية وصولا الى اوروبا الشرقية وافريقا ،كما أنّ تاريخ الكنيسة المارونية هو تاريخ نضال ومقاومة".
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.