قال البابا فرنسيس إنّه لا يمكن إخفاء الحقيقة بشأن انفجار مرفأ بيروت.
الأربعاء ٠٣ أغسطس ٢٠٢٢
تمنى البابا فرنسيس للشعب اللبناني أن "تواسيه العدالة والحقيقة التي لا يمكن إخفاؤها أبدا" بشأن انفجار مرفأ بيروت الذي أودى بحياة 215 شخصا على الأقل قبل نحو عامين. ، في حديثه الأسبوعي أمام جمهوره العام، قال في الذكرى الثانية للانفجار: "أوجه فكري إلى عائلات ضحايا هذا الحدث الكارثي وإلى الشعب اللبناني العزيز وأدعو الله أن يعزي الجميع بالإيمان وأن تواسيه العدالة والحقيقة التي لا يمكن إخفاؤها أبدا". وعبر البابا فرنسيس عن أمله في أن يشهد لبنان، بمساعدة المجتمع الدولي، "ولادة جديدة" وأن يكون "أرض سلام وتعددية حيث يمكن للجماعات من مختلف الأديان أن تعيش في أخوة". وكان من المقرر أن يزور البابا لبنان في حزيران لكن الرحلة تأجلت لأسباب منها حالته الصحية والوضع السياسي في لبنان.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.