تظاهر أهالي ضحايا انفجار المرفأ في الذكرى الثانية ل" الجريمة ضدّ الإنسانية" هاتفين :عدالة.
الخميس ٠٤ أغسطس ٢٠٢٢
انطلقت ثلاث تظاهرات حاشدة من وسط بيروت الى تمثال المغترب حيث أقيم احتفال مركزي. وأمام قصر العدل، ووسط انتشار أمني كثيف، رفع المشاركون الصور واللافتات التي تُطالب بكشف الحقيقة "حتى ما يقتلونا مرّتين". وطالبوا وزير المال يوسف الخليل بـ"الإفراج عن التشكيلات القضائيّة حتى يستكمل قاضي التحقيق العدلي في الملف طارق البيطار تحقيقاته"، كما طالبوا بـ"تعديل القانون وفرض غرامات باهظة على معطلي العدالة وإسقاط الحصانات فوراً". وأفادت معلومات"الجديد" أن المتظاهرين رموا النعوش ومفرقعات عند أحد مداخل مجلس النواب وأطلقت القوى الامنية القنابل الصوتية لتفريق المتظاهرين، حيث تم إلقاء 3 قنابل صوتيّة لإبعاد المشاركين في مسيرة ذكرى 4 آب من أمام السياج في محيط مجلس النواب. وسقطت 3 صوامع من الجزء الشمالي من اهراءات القمح في مرفأ بيروت تزامنا مع التظاهرة(عن المؤسسة اللبنانية للارسال). وفي الذكرى، ذكرت وكالة رويترز أنّه لا توجد حتى الآن حصيلة رسمية موحدة للقتلى. وقال مصدران أمنيان للوكالة " إن ما لا يقل عن 220 شخصا قتلوا، وإن 20 آخرين على الأقل في عداد المفقودين معظمهم سوريون". ما لفت في تظاهرات الذكرى الثانية رقع شعارات ظاهرة وواضحة تطال قيادات لبنانية.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.