قفزت الى الواجهة مسألة تهديد السفارة السعودية في بيروت.
الثلاثاء ٢٣ أغسطس ٢٠٢٢
المحرر السياسي-برز اسم علي بن هاشم بن سلمان الحاجي على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما طلب وزير الداخلية من جهازي فرع المعلومات في قوى الامن العام والأمن العام التحري عن صاحب الصوت الذي هدّد السفارة السعودية في بيروت. انتشرت معلومات غير رسمية بأنّ المهدد هو المعارض السعودي علي بن هاشم بن سلمان الحاجي. يتحرك علي بن هاشم في بيروت علنا، ويشارك في نشاطات سياسية في اطار ما يُعرف ب" المعارضة السعودية" الشيعية الجذور. ويلاحق القضاء السعودي هذا الرجل من خلال المحكمة الجزائية التي أعلنت غيابه عن حضور جلسة محاكمته(2017) وأنذرته بأنّه في حال غيابه المتواصل ستحاكمه غيابيا حسب نظام جرائم الإرهاب وتمويله. ينشط علي هاشم في بيروت، في المعارضة السعودية التي تتخذ من لبنان منطلقا لها. وظهر علي هاشم إعلاميا ، العام 2019 ،في مقابلة مع "قناة العالم" الإيرانية الطابع، فعرفّه الخبر الذي نشره موقع القناة مع صورة له (منشورة في هذا المقال)، بأنّه " اللاجئ في لبنان"، ووصفه أيضا ب"اللاجئ السياسي" . جاءت المقابلة بعدما نشر تغريدة على تويتر ذكر فيها الآتي: "تم استدعاء أبي إلى قسم المباحث في الأحساء قبل أسبوعين"، موضحا أنهم طلبوا من والده التواصل معه وإقناعه بالرجوع وأن يكتب خطابا يطلب فيه "الرحمة" من الملك سلمان!" وأضاف: "جاوبت أبي: لن أعود وأنا لا أطلب رحمة إلا من الله عز وجل". يشير علي بن هاشم، إلى أنه آخر مرة رأى فيها "والده" كانت في العام 2017، أي في السنة التي تغيّب فيها عن حضور جلسة محاكمته. ونشر علي بن هاشم، عبر قناة العالم، مضمون رسالة ادعى أنّه وجهها الى وزير الخارجية اللبنانية جبران باسيل قال فيها (على ما ادعاه):" أنا علي هاشم الحاجي لاجئ سياسي في لبنان منذ عام 2017 ، وقد أقدمت السلطات السعودية على وضع أطفالي قيد الإقامة الجبرية داخل السعودية، أتمنى منكم التدخل ومطالبة السلطات السعودية بالسماح لأطفالي برفع حظر السفر عنهم". وكشف بن هاشم، أنّ السلطات السعودية أوقفت أولاده في مطار الدمام "أثناء عودتهم إلى البلاد قادمين من لبنان".
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.