سجل سعر البنزين تراجعا خجولافي سعر البنزين في مقابل ارتفاع ملحوظ للغاز.
الجمعة ١٦ سبتمبر ٢٠٢٢
صدر جدول جديد لأسعار المحروقات لحظ تراجعاً في سعر البنزين بنوعَيه 1000 ليرة لبنانيّة، والمازوت 12000 ليرة، أمّا الغاز فارتفع سعره 15000 ليرة. وأصبحت الأسعار على الشّكل الآتي: - بنزين 95 أوكتان: 679000 ليرة لبنانيّة. - بنزين 98 أوكتان: 695000 ليرة لبنانيّة. - المازوت: 827000 ليرة لبنانيّة. - الغاز: 387000 ليرة لبنانيّة. طالب عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس، وزارة الطاقة بالسماح للمحطات بتقاضي ثمن المحروقات بالدولار، مضيفًا: "يجب إيجاد حلّ لموضوع الجعالة وإذا بقي الموضوع على ما هو عليه فإنّهم يدمّرون القطاع". واقترح البراكس، في حديث لـ"صوت كل لبنان"، سلسلة حلول لتفادي الاستمرار بالخسارة منها، توقف الوزارة عن إصدار جدول لتركيب الأسعار، تحرير السوق أو أن تتواصل الوزارة مع الشركات المستوردة ليسعّروا بضائعهم بالليرة اللبنانية لتقوم المحطات بدورها ببيعها باللبناني. وأشار إلى أنّ أصحاب المحطات كانوا ينادون مرارًا وتكرارًا بمطالبهم وكان يأتيهم الجواب بأنّه "إذا مش عاجبكم سكروا"، لافتًا إلى أن الخسارة باتت كبيرة جداً بين السعر الذي تحدّده وزارة الطاقة وبين سعر الصرف. وأكد البراكس ألا أزمة محروقات، نافيًا ما يشاع بأنّ 90 في المئة من المحطات أقفلت، مؤكّدًا أن عملها جارٍ وتسلم المحروقات للمستهلكين بشكلٍ طبيعي.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.