أكدّت مصادر معظم الكتل النيابية مشاركتها في جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
الأربعاء ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٢
تنوعت الموافقة في مروحة واسعة نيابيا ما يشير الى اكتمال النصاب بشكل راجح في جلسة الانتخاب الرئاسي. ولم تتوفّر حتى الساعة معلومات عن مسار المعركة في صناديق الاقتراع طالما لم تعلن الكتل ترشيحها لأي شخصية . وفي حين تسري معلومات عن اتجاه الى المواجهة بين مرشحين هما سليمان فرنجية وميشال معوض الا أنّ هذا الاتجاه يبقى في اطار التسريبات غير المؤكدة. وتفتح الدعوة الى الانتخاب الرئاسي الباب واسعا لمواجهة سياسية داخل المجلس يتضح أنّ أيّ فريق عاجز عن الحسم بفعل تشتت الكتل. الأسئلة كثيرة: هل سيستطيع الثنائي الشيعي إيصال فرنجية؟وماذا عن موقف الحليف المسيحي التيار الوطني الحر؟ هل ستتوافق "كتل المعارضة" على اسم في الساعات القليلة المقبلة تنزل به الى مجلس النواب متكاتفة؟ اذا تعادلت قوى الكتل في هذه المعركة، بحسب ما هو مرجّح، كم سيطول الشغور الرئاسي الى حين التسوية.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.