تتقدّم حظوظ انتخاب سليمان فرنجية رئيسا للجمهورية من دون أن تصل الى الحسم الصعب.
الأربعاء ١٦ نوفمبر ٢٠٢٢
يتواصل السباق بين زعيمي زغرتا سليمان فرنجية وميشال معوض. وفي حين يبدو رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل خارج السباق على الرغم من حركته الخارجية بين الدوحة وباريس الا أنّ الضاحية الجنوبية مالت الى ترشيح فرنجية الذي حقق خرقا معنويا مهما للمدى السني بإعلان رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي عن تمنياته ان يتم انتخاب صديقه فرنجية في وقت لا يبتعد النواب المحسوبون على تيار المستقبل من دائرته. ومع تجميع فرنجية الأوراق تبقى مشكلته "مارونية" طالما أنّ الرئيس نبيه بري تبرّع بإقناع الزعيم الدرزي وليد جنبلاط بالسير في انتخابه. ولم ينجح حزب الله حتى الساعة في تأمين التسوية بين فرنجية وباسيل، وفي حال بقي فرنجية من دون غطاء ماروني يتمثل في الضدين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية فإنّ وصول فرنجية الى قصر بعبدا مستبعد خصوصا اذا تأمّن التوافق المحلي والخارجي على انتخاب قائد الجيش العماد جوزف عون أو أي شخصية أخرى يبرز اسمها فجأة في صندوق الاقتراع.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.