حذرت قوى الأمن من حسابات وتطبيقات إلكترونية مشبوهة.
الثلاثاء ٠٦ ديسمبر ٢٠٢٢
أشارت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة في بلاغ الى ان "ضمن إطار مكافحة عمليات التجسس التي يعتمدها العدو الإسرائيلي، ومن خلال متابعة التطبيقات الإلكترونية والصفحات والحسابات عبر شبكة الإنترنت، ونتيجة المتابعة التقنية، اشتبهت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي بأحد الحسابات عبر تطبيق "فايسبوك" تحت اسم: "Amine Amine" الذي يقوم مشغله - مجهول الهوية بسبب اعتماده نظام حماية منيع - بنشر إعلان عن فرص عمل وإقامة خارج لبنان براتب شهري يبلغ 1080 يورو، وذلك على صفحات إلكترونية لبنانية عدة، تُعنى بعرض فرص عمل وتأمين وظائف للشبّان. كذلك، تم الاشتباه بتطبيق "Facetune 2" الموجود ضمن قائمة متجري "Play Store" و"App Store"، والذي تم تطويره في إحدى الشركات الإسرائيلية عام 2013. وتبين أنه بعد تحميل التطبيق يطلب الموافقة ويستحصل عليها للدخول على البيانات والصور الموجودة داخل الهاتف، ويُخشى من احتوائه على ثغرة ذات أهداف تجسّسية إسرائيلية. لذلك، تحذِّر المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي المواطنين الكرام من تحميل واستخدام تطبيق "Facetune 2"، ومن متابعة حساب "Amine Amine" عبر تطبيق فايسبوك، كذلك تطلب منهم عدم تتبّع حسابات وصفحات إلكترونية غير موثوقة وتحميل تطبيقات مشبوهة، ولا سيّما تلك التي تعرض فرص عمل في الخارج برواتب مغرية، خوفاً من وصولها إلى جهاز المخابرات الإسرائيلي واستغلالها للإيقاع بهم وتجنيدهم كعملاء لصالحه".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.