رحب النائب تيمور جنبلاط بدعوة الرئيس نبيه بري للحوارلفتح ثغرة في الجدار المقفل.
السبت ١٠ ديسمبر ٢٠٢٢
جدد رئيس كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب تيمور جنبلاط التأكيد على أن الحوار وحده قادر على فتح ثغرة في الجدار المقفل للخروج بالبلد من النفق المظلم، مذكّراً في هذا السياق بالخطوات التي بادر إليها اللقاء والحزب التقدمي الاشتراكي في مجال الحوار، حيث في عزّ المعركة الانتخابية في أيار الماضي كانت رسالتنا اعتماد الحوار في مواجهة خطاب الإلغاء والتفرد، وقد أعطت الناس ثقتها لهذا الخيار ونحن مستمرون به. وأعلن النائب جنبلاط ترحيبه بدعوة رئيس المجلس النيابي نبيه بري للحوار للسعي من خلال ذلك الى وقف النهج المدمّر للبلد، مضيفا في تصريح: "لطالما كنا ولا نزال من دعاة تسريع الحوار، وبعد الوصول الى المأزق وحالة الجمود والتعطيل للاستحقاق الرئاسي، فإنه لا مفر من الاتفاق على شخصية قادرة على تطبيق الدستور والالتزام باتفاق الطائف ومواجهة التحديّات المقبلة من خلال برنامج اصلاحي واضح، والحوار أيضا يجب أن يضمن انتظام المؤسسات لكي تعمل للتخفيف عن كاهل المواطن مما يعانيه في لقمة عيشه ومقوّمات صموده الاقتصادي والاجتماعي والاستشفائي وازماته المتفاقمة.
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.