أمضى النائبان ملحم خلف ونجاة عون ليلتهما الأولى في مجلس النواب.
الجمعة ٢٠ يناير ٢٠٢٣
يستمر النائبان ملحم خلف ونجاة عون صليبا في اعتصامهما داخل قاعة مجلس النواب منذ امس الخميس عقب رفع الجلسة الـ 11 لانتخاب رئيس، للمطالبة بعقد جلسات متتالية حتى انتخاب رئيس. وقالت النائبة نجاة عون صليبا لـmtv من داخل المجلس: "هذا ليس اعتصاماً بل حقّ دستوري بأن نبقى في القاعة لحين انتخاب رئيس للجمهورية ولا نوجّه رسالة لأحد بل نمارس حقّنا وهذه واجباتنا بالوظيفة التي سلّمنا إيّاها الشعب "عم نطلب فقط من النواب يشتغلوا شغلن" وباقون في المجلس". وردا على سؤال، قالت صليبا:" لا نفرض عليهم أيّ إسم "القصّة ما فيها تحدّي ولا إجبار على أيّ شيء". اما النائب ملحم خلف فقال:" نحن ضد النهج التعطيلي ونحن نهج جديد في هذا الوطن ونؤكّد للبنانيين ضرورة عدم فقدان الأمل فهذا بلد يجب أن يعيش ونحن هنا بإرادة الشعب". وتابع:" مطلبنا الابقاء على الجلسات مفتوحة حتى انتخاب رئيس للجمهورية، فنحن نشعر وكأنّ الديمقراطية تسقط في لبنان وعلينا مسؤولية اليوم بأن نحترم اللعبة الديمقراطية ". ونشر النائبان فيديو من مجلس النواب, صباح اليوم الجمعة, وهم يُعلمون اللبنانيين باستمرار اعتصامهم. وقالت عون: "يوم جديد وأمل جديد". ومن جهته، قال خلف: "يوم سعيد لكل لبنان"، متمنيًا أن "توصلنا هذه الخطوة بجدّيتها إلى وطن يحلو فيه العيش".
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.