نفَّذ الجيش الاسرائيلي ضرباتٍ جوية في قطاع غزة، بعد ساعات من اعتراضه صاروخاً أُطلق من القطاع.
الخميس ٠٢ فبراير ٢٠٢٣
حثت الولايات المتحدة جميعَ الأطراف على وقف العنف المتصاعد في الأراضي الفلسطينية. الجيش الاسرائيلي قال إن ضرباته الجوية استهدفت مواقع صناعة الصواريخ والأسلحة التي تستخدمها حركة المقاومة حماس، وذلك رداً على إطلاق صاروخ أمس الأربعاء. وأكدت وسائل إعلام فلسطينية أن فصائل المقاومة تصدّت للهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة بالمضادات الأرضية. قالت كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن "وسائط الدفاع الجوي التابعة لها قامت بالتصدي للطيران الحربي الصهيوني المغير على قطاع غزة بصواريخ أرض جو وبالمضادات الأرضية". وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق اعتراض صاروخ أُطلق من غزة، بعد دويّ صافرات الإنذار في مناطق إسرائيلية حول القطاع. ويسلّط القصف المتبادل الضوءَ على التوتر بين إسرائيل والفلسطينيين، بعد مقتل سبعة مستوطنين في عملية القدس، وبعدما أسفر اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمخيم جنين عن استشهاد عشرة فلسطينيين. وحثّ وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، الطرفين على التهدئة، خلال زيارته للمنطقة، حيث أعاد التأكيد على دعم واشنطن لحل الدولتين، كسبيل لإنهاء التصعيد، وظلت باربرا ليف، كبيرة الدبلوماسيين الأمريكيين، المعنية بشؤون الشرق الأوسط، وهادي عمرو، الممثل الأمريكي الخاص للشؤون الفلسطينية في المنطقة، يواصلان محادثات التهدئة بين الجانبين. ضغط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن على الرئيس الفلسطيني محمود عباس؛ لإقناعه بقبول وتنفيذ خطة أمنية أمريكية، تهدف إلى إعادة سيطرة السلطة الفلسطينية على مدينتي جنين ونابلس، بعدما "أصبحتا مركزاً للاضطرابات في الضفة الغربية" المُحتلة، وفقاً لما ذكره موقع Axios الأمريكي. وأفادت معلومات بأن إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، تبحث عن سبل لتهدئة الوضع في الضفة الغربية ومنعها من التدهور إلى انتفاضة ثالثة.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".