أكدت وزارة الزراعة أنّ حملة باخرة مرفأ بيروت هي من " سيلفات الامونيوم وليس كما أشيع بأنه نيترات الامونيوم".
الأربعاء ٠٨ فبراير ٢٠٢٣
أعلنت وزارة الزراعة في بيان، أنه "بعد أن تقدمت شركة N.R&S Trading CO التي يملكها شخص من آل الرفاعي بطلب رسمي إلى وزارة الزراعة لإستقدام شحنة من "سلفات الأمونيوم"، وبعد أن زوّد صاحب الشحنة الإدارة المختصة في الوزارة بجميع البيانات المطلوبة، وإستناداً للقرار الذي يحمل رقم 1/1042 تاريخ 07/11/2013، حصلت الشركة المستوردة على إذن إستيراد "السماد الزراعي" Ammonuim Sulphate، منشأ الصين، عبر تركيا إلى مرفأ بيروت وفقا للأصول المتبعة". وأشارت الى أنه "بتاريخ 07/02/2023 قام مركز الحجر الصحي الزراعي في مرفأ بيروت بسحب العينات الممثلة من عدة طبقات وتم إرسالها إلى مختبر مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية في الفنار، وهو المختبر الرسمي المعتمد من قبل الوزارة لهذه الغاية. وقد أتت نتائج التحاليل المخبرية مطابقة لما هو مصرح عنه أي سيلفات الامونيوم وليس كما أشيع بأنه نيترات الامونيوم". وأكدت الوزارة "للرأي العام، حرصها الشديد في تطبيق جميع شروط السلامة العامة وسلامة الغذاء في عمليات إدخال المنتجات الزراعية ومدخلاتها، كما حرصها على الأمن الوطني والأمن الغذائي وذلك بالتنسيق التام مع جميع الوزارات المعنية والأجهزة الأمنية المختصة".
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.