شكل ملف المجنسين مادة السجال بين الرئيس نجيب ميقاتي والنائب جبران باسيل.
السبت ١١ مارس ٢٠٢٣
صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي البيان الاتي: لم يفاجئ كلام رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل دولة رئيس الحكومة الذي يعتبر أن السيد باسيل لا يهوى الا هذا النوع من الحديث البعيد كل البعد عن السلوكيات الوطنية والسياسية والاخلاقية، ولا يستسيغ الا اللغة الطائفية المقيتة وتشويه الحقائق . وفي مطلق الاحوال، فان دولة الرئيس يشدد على أن ما قاله السيد باسيل لا يستحق الانحدار الفكري نحو قائله. وكان النائب جبران باسيل غرّد على حسابه عبر "تويتر" وكتب: قبل ما يروح دولة الرئيس عالفاتيكان ليبيّن بمظهر المنفتح،لو بيوقع ال٥٦٥ مرسوم استعادة جنسية يلّي أصحابها مستحقينها بالقانون.دولته ما عم يوقع لأن اكتريتهم مسيحيين وهيدا باعترافه وعضمة لسانه. يوقع كل المراسيم دفعة واحدة، مش واحد واحد لابتزازنا سياسيًا بكل توقيع متل ما بيقول. وأضاف: المراسيم فقط اعلانية،هيدا حقهم بقانون استعادة الجنسية؛نحنا ما منعرف حدا منهم وعددهم ما بيغير بديموغرافيا البلد. يوقّع بلا طائفية! كمان قبل ما يترك الحكم، والأرجح بلا رجعة هالمرة متلما هو بيعرف، لو بيخفف مخالفة دستور وقوانين تيبقى له شي ذكرى طيبة غير لقبه الشهير بالجمهورية.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.