التقى رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي البطريرك الراعي قبل توجهه الى الفاتيكان.
الإثنين ١٣ مارس ٢٠٢٣
زار رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي يرافقه مستشاره بطرس عساكر، البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في بكركي، قبيل زيارته المرتقبة الى روما، للتشاور معه في مجمل الاوضاع الراهنة اضافة الى الملفات التي سيطرحها في الكرسي الرسولي. وأشار الرئيس ميقاتي في دردشة مع الصحافيين قبيل اللقاء، إلى أن "ربيع لبنان قريب ان شاء الله ببركة البطريرك الراعي". ولفت بعد اللقاء مع البطريرك الذي استمر قرابة الساعة، إلى أنه على "اتصال دائم مع غبطته والآراء كانت متوافقة على ضرورة انتخاب رئيس في أسرع وقت، من أجل البدء بالحل ومن دون حل سياسي لا يمكن الخروج من الأزمة". وتابع: "المرفق العام يجب أن يستمر في العمل، وكلما يطول الوقت تصبح صلاحيات تصريف الأعمال أكبر كي نتمكّن من متابعة أمور الدولة كما يجب". وتوجه الرئيس ميقاتي لمن ينتقدون الجلسات الوزارية قائلا: "ليتفضّلوا وينتخبوا رئيسا للجمهورية لأنه باب الخلاص".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.