اتفقت السعودية وسوريا على معاودة تطبيع العلاقات الثنائية.
الخميس ٢٣ مارس ٢٠٢٣
نقلت وكالة رويترز عن ثلاثة مصادر مطلعة، قولها إن السعودية وسوريا اتفقتا على معاودة فتح سفارتيهما بعد قطع العلاقات الدبلوماسية قبل أكثر من عقد، ومن شأن هذه الخطوة التمهيد بشكل كبير لعودة دمشق إلى الصف العربي. قال مصدر إقليمي موال لدمشق إن الاتصالات بين الرياض ودمشق اكتسبت زخما بعد اتفاق تاريخي لإعادة العلاقات بين السعودية وإيران ، الحليف الرئيسي للرئيس بشار الأسد. ستمثل إعادة العلاقات بين الرياض ودمشق أهم تطور حتى الآن في تحركات الدول العربية لتطبيع العلاقات مع الأسد ، الذي نبذه العديد من الدول الغربية والعربية بعد اندلاع الحرب الأهلية في سوريا في عام 2011. وقال مصدر إقليمي ثان متحالف مع دمشق لرويترز إن الحكومتين "تستعدان لإعادة فتح السفارتين بعد عيد الفطر" في النصف الثاني من أبريل / نيسان. وجاء القرار نتيجة محادثات في السعودية مع مسؤول استخباراتي سوري رفيع ، بحسب أحد المصادر الإقليمية ودبلوماسي في الخليج. وقال الدبلوماسي الخليجي إن مسؤول المخابرات السورية رفيع المستوى "مكث لعدة أيام" في الرياض وتم التوصل إلى اتفاق لإعادة فتح السفارات "في القريب العاجل". وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود في وقت سابق من هذا الشهر إن التواصل مع الأسد قد يؤدي إلى عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية ، لكن من السابق لأوانه في الوقت الحالي مناقشة مثل هذه الخطوة. وقال الدبلوماسي إن المحادثات السورية السعودية قد تمهد الطريق للتصويت على رفع تعليق عضوية سوريا خلال القمة العربية المقبلة ، المتوقع عقدها في السعودية في أبريل / نيسان. أعادت الإمارات العربية المتحدة فتح سفارتها في دمشق عام 2018 ، بحجة أن الدول العربية بحاجة إلى مزيد من التواجد في حل الصراع السوري، في حين أن الرئيس الأسد ينعم باتصالات متجددة مع الدول العربية التي نبزته سابقا ، وتظل العقوبات الأمريكية عاملاً معقدًا رئيسيًا للدول التي تسعى إلى توسيع العلاقات التجارية مع سوريا. المصدر: رويترز الانجليزية
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".