قتل الشاب عاطف منصور نتيجة نزاع عائلي لا دخل له في برج البراجنة.
الثلاثاء ١١ أبريل ٢٠٢٣
أعلن رئيس بلدية برج البراجنة عاطف منصور في بيان، أن "المنطقة استفاقت على جريمة طالت أحد ابنائها، حيث أقدم مسلحون فجر الثلاثاء على إطلاق النار على ابن برج البراجنة الآدمي والخلوق مازن سليم على طريق المطار، وما لبث أن فارق الحياة". وأشار إلى أن "المغدور والمقتول بسبب طيش شباب لا يقيمون وزنا لحياة وروحٍ وهبها الخالق لعباده"، وقال: "هذا الاستهتار يدفعنا إلى تأكيد ضرورة أن تؤدي الدولة، خصوصا أجهزتها الأمنية، دورها في حماية الناس والحفاظ على أمنهم، وأن تسارع إلى القبض على المجرمين لينالوا حسابهم ويكونوا عبرة لغيرهم". وختم: "رحم الله إبن برج البراجنة مازن سليم وليتغمده الله برحمته ويلهم أهله الصبر والسلوان". وكان الشاب مازن سليم تعرض لإطلاق نار على طريق المطار القديم أمام كرواسون الضحى، وتم نقله على إثر ذلك إلى مستشفى الساحل، حيث ما لبث أن فارق الحياة متأثّراً بإصابته. وبحسب معلومات "النهار"، فإن سليم راح ضحية نزاع عائلي ولا دخل له بالحادث. وفي التفاصيل، تطور خلاف بين رجل وزوجته إلى تدخّل العائلتين، وهما من آل الأطرش لناحية الزوج وآل حموة لناحية الزوجة. وأثناء فرار الزوجين على دراجة نارية، تعطّلت الدراجة ما استدعى من الزوجين استدعاء سليم لتصليحها بسرعة، إلّا أنه حصل إطلاق نار نتيجة ملاحقتهما، فأصيب سليم وفارق الحياة.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.