عقدت اللجان النيابية جلسة في مجلس النواب قبل ظهر اليوم اول بنود جدول اعمالها الانتخابات البلدية والاختيارية ونفقاتها.
الأربعاء ١٢ أبريل ٢٠٢٣
أرسل وزير الداخلية نيابة عنه المديرة العامة للشؤون السياسية في الوزارة فاتن يونس وان وزير المال لم يحضر أيضاً وأرسل نيابة عنه السيدة رجاء شريف. بعد الجلسة، قال نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب: موضوع إجراء الإنتخابات البلدية أصبح شبه مستحيل وسأتقدم بصفتي الشخصية بإقتراح قانون لتمديد ولاية المجالس البلدية والإختيارية لمدة أربعة أشهر. من جانبه، قال رئيس لجنة الادارة والعدل النائب جورج عدوان: نحمّل الحكومة بكل أعضائها من الرئيس إلى الوزراء مسؤولية عدم إجراء الانتخابات البلدية. اضاف عدوان: لن نحضر أي جلسة للتمديد للبلديات إنطلاقًا من رفضنا التشريع في ظل الفراغ الرئاسي. وقال النائب علي حسن خليل: يوجد صعوبة لوجستية لإجراء الإنتخابات البلدية والإختيارية. من جانبه، قال النائب وضاح الصادق: القرار هو قرار سياسي بعدم إجراء الانتخابات البلدية. وكشف النائب فراس حمدان عن أن “لا انتخابات بلدية، ولا امكانية لاجرائها”، مضيفا: “هناك تبادل بالتهم بين مجلس النواب والحكومة في موضوع تطيير الانتخابات البلدية.” وتابع “هناك الكثير من الصعوبات واستحالة لوجستية لإجراء الإنتخابات البلدية ولكننا مع حصولها في موعدها وثمّة تقاذف للمسؤوليات.”
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.