نفت شرطة مجلس النواب وكهنة كاتدرائية مارجرجس خبر اقفال باب الكاتدرائية في أحد الهجمة.
الأحد ١٦ أبريل ٢٠٢٣
أصدرت قيادة شرطة مجلس النواب بيانا نفت فيه جملة وتفصيلاَ ما نشرته إحدى المنصات الإعلامية الإخبارية الإلكترونية عن إقفال باب كنيسة مار جرجس في ساحة النجمة أمام المصلين. وتؤكد شرطة مجلس النواب بأنّ كل ما ورد في سياق الخبر هو كذب وإفتراء ويندرج في سياق التحريض الفتنوي الطائفي البغيض. وأضافت في بيانها مؤكدة أن كل الإجراءات المتخذة في محيط مجلس النواب وضمناً كنيسة مارجرجس في ساحة النجمة هي بالتنسيق وبالتوافق وبمباركة من أصحاب السيادة في رعية كنيسة مار جرجس ومع أصحاب السيادة في مطرانية بيروت للروم الأرثوذكس، الذين بدورهم مشكورين إستنكروا مضمون ما تم نشره من إفتراءات. كاتدرائية القديس جاورجيوس تنفي: ونشرت كاتدرائية القديس جاورجيوس للروم الأرثوذكس بيانا عبر صفحتها على "فيسبوك" قالت فيه: "ثمة خبر يتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي مفاده أن المؤمنين قد تم منعهم من الوصول إلى كاتدرائية القديس جاورجيوس في وسط بيروت من قبل عناصر الجيش اللبناني ووحدات حرس مجلس النواب". أضافت: "يهم كهنة الكاتدرائية التوضيح بأن هذا الخبر عار من الصحة جملة وتفصيلا، وأن عدد المؤمنين المصلين في الكاتدرائية نهار الفصح، كما سائر أيام الأسبوع العظيم المقدس، كان بالمئات، وذلك بتسهيلات مباشرة من الجيش اللبناني ووحدات حرس المجلس النيابي مشكورين". وختمت: "لذلك، نرجو من جميع مروجي الأخبار الكاذبة عدم النطق بلسان الكنيسة، كما نرجو المؤمنين عدم الإلتفات إلى هكذا أخبار فتنوية أو التأثر بها. حمى الله وطننا من كل فتنة ومفتن، وحفظ الجميع سالمين. المسيح قام".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.