أنهي الوفد النيابي اللبناني محادثاته في واشنطن تزامنا مع اتصالات بين القوات اللبنانية والجانب السعودي كذّبت اشاعات تأييد الرياض سليمان فرنجية.
الخميس ٢٠ أبريل ٢٠٢٣
ليبانون تابلويد- واشنطن- تسربت معلومات في العاصمة الأميركية عن اتصال قواتي سعودي جرى في الساعات الماضية نفى فيه الجانب السعودي ما يتردد عن مباركة ترشيح سليمان فرنجية. وقلل مصدر في واشنطن من انعكاسات زيارة وزير الخارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان لدمشق، على لبنان، في الوقت الحالي، مستبعدا ربط المحادثات السعودية السورية مع اطلالة فرنجية من بكركي وما تحدث عنه بشأن " التسوية" الإقليمية. وذكر المصدر أنّ الجانب السعودي أكدّ للقوات أن لا صحة للتسريبات الصحافية عن اتفاق سعودي سوري، وعن تأييد السعودية لسليمان فرنجية، وكل هذه الإشاعات... طالبا من القوات عدم " الوقوع" في أجواء هذه التسريبات، ونصح " الأخرين" بعدم " اللعب" فيها ، ونقل المصدر عن الجانب السعودي القول "هذا مستحيل" فليس هناك من اتفاق على فرنجية، ولا اتفاق سعودي سوري لإعادة الدور السوري الى لبنان، كل هذا من الإشاعات كما قال المصدر نقلا عما قيل في الاتصال القواتي السعودي. تزامن كلام المصدر مع زيارة الوفد النيابي اللبناني الى واشنطن، الذي ضم النائب فؤاد مخزومي ومستشارته السياسية كارول زوين، والنواب غسان سكاف والياس أسطفان والياس حنكش وأديب عبد المسيح، فعقد لقاءات مع مسؤولين في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، إضافة إلى أعضاء في الكونغرس، وشارك في سلسلة من المحاضرات حضرها مسؤولون في الإدارة الأميركية، وأجرى لقاءات مع الجالية اللبنانية. وحاول الوفد النيابي معرفة حقيقة موقف كبار المسؤولين في صندوق النقد والبنك الدولي مقدمة لتشكيل قوة ضغط نيابية لمناقشة خطة الحكومة " الانقاذية". ويعمل الوفد، قبل تشكيل هذه " القوة " على الاستماع الي وجهتي النظر بشأن الخطة الانقاذية ، أي من الجانبين اللبناني ومن البنك الدولي وصندوق النقد، ليكوّن صورة واضحة عن حقيقة الاتصالات والاجتماعات بين الجانبين.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.