طرح المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان قضية النازحين السوريين في خطبة عيد الفطر.
السبت ٢٢ أبريل ٢٠٢٣
أكّد المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أنّ "بلدنا في القعر والإنهيار متعمّد فيه والمشروع الدوليّ له أيادٍ داخلية خطيرة وبعض السفارات تحوّل إلى غرف عمليات ومفوضيّة اللاجئين تدير النزوح على طريقة أوكار سفارات". وفي خطبة عيد الفطر، قال: "واشنطن تعمل على طبخة تريد منها أن يُصبح لبنان بلد نزوح وفوضى منظمة وخريطة حرب أهليّة وتجمعات إرهابية والخطر يمرّ بدمج النازحين وهذا الدمج يعني نهاية لبنان". وأضاف: لبنان ليس ضعيفًا بالخيارات والحل بالتلاقي والشراكة لانتشال الدولة من الفراغ واي قطيعة سياسيّة بسياق خرائط طائفيّة وجداول دولية ستأخذنا نحو حرب أهليّة لن يربح فيها المشروع التقسيمي ولن يتقسّم لبنان حتى لو كلّف ذلك حربًا أهليّة". وتابع قبلان: لن نقبل بتسوية رئاسية على ظهر دبابة بل في مجلس النواب وما نريده "لبنان متعدد الخيارات" والحلّ المُجدي اليوم يمرّ بالصين وليس في واشنطن.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.