أكد وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان أن "إيران لطالما دعمت المفاوضات في المنطقة ولا تعتبر الحروب حلاً".
الأربعاء ٢٦ أبريل ٢٠٢٣
قال وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان: حضرنا مرة أخرى لنعلن عن دعمنا القوي للشعب والجيش اللبناني والمقاومة". ولفت عبداللهيان الى أن "هذه الزيارة فرصة لإجراء مشاورات مع المسؤولين اللبنانيين"، مؤكداً أن "إيران لطالما دعمت المفاوضات في المنطقة ولا تعتبر الحروب حلاً". وشدد على أنه "يوجد لدينا بعض الأفكار والمبادرات من خلال علاقتنا الثنائية لتحسين الأوضاع في لبنان"، معتبراً أن "ظروف جديدة وبنّاءة تحدث في المنطقة، وأمن ورفاه لبنان يصب بصالح المنطقة وإيران". وكان وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان، وصل عند السادسة من مساء اليوم الأربعاء، إلى مبنى الطيران العام في مطار بيروت، على رأس وفد من الخارجية الإيرانية. وكان في استقباله في صالون الشرف ممثل رئيس مجلس النواب نبيه بري النائب أيوب حميد، السفير الإيراني مجتبى أماني، النائبان إبراهيم الموسوي ورامي بو حمدان، ومديرة المراسم في وزارة الخارجية اللبنانية السفيرة عبير العلي ووفد من “تجمع العلماء المسلمين”، والزيارة تستمر ليومين.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.