أطلّ الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله، خلال كلمة في ذكرى رحيل القيادي في "حزب الله" مصطفى بدرالدين.
الخميس ١١ مايو ٢٠٢٣
لفت الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله إلى أنّه "هناك مشكلة في لبنان مثل ما يُبتلى به البعض، من ضيق الأفق والحسابات الضيقة والانفصال، عن الواقع والتنكر للتطورات"، متسائلًا "هل يمكن أن يقارب أحد بصحّة وسلامة وصوابية، الاحداث في لبنان بمعزل عن أحداث المنطقة؟". وأعلن نصرالله، "أننا على اتصال دائم مع قيادات الفصائل، ونراقب الاوضاع وتطوراتها، ونقدم في حدود معيّنة المساعدة الممكنة، ولكن في أي وقت تفرض المسؤولية علينا القيام بأي خطوة أو خطوات لن نتردد ان شاء الله". وحول سوريا، رأى أنّ "دعوة الرئيس السوري بشار الأسد إلى الجامعة العربية، هي خطوة مهمة جدًا، وأقول إن سوريا بقيت في مكانها ولم تغير موقفها ولا استراتيجيتها"، مشيرًا إلى "زيارة الرئيس الايراني إبراهيم رئيسي الى سوريا، وتم التأكيد على العلاقات الاستراتيجية الايرانية السورية وتوقيع الاتفاقيات". وكشف "اننا نتلقى التبريكات مع عودة العلاقات العربية مع سوريا، ومع كل نصر سياسي او معنوي في سوريا نرى فيه وجه مصطفى بدر الدين وكل الشهداء، ومع كل تطوّر وتقدم نحن من الذين يُبارك لنا"، معلنًا أنّ "الحكومة اللبنانية مطالبة بإعادة العلاقات الطبيعية مع سوريا، وهذا يصب في مصلحة لبنان".
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.