أطلّ الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله على اللبنانيين بتأكيد جهوزية المقاومة الاسلامية في لبنان للمواجهة.
الجمعة ٢٦ مايو ٢٠٢٣
أكّد الأمين العام لـحزب الله السيد حسن نصرالله أنّ الحزب "ليس في قطيعة مع أحد" حول الملف الرئاسي، داعياً إلى "النقاش من دون شروط مسبقة". وفي خطاب بمناسبة عيد المقاومة والتحرير، قال نصرالله إنّ "المناورة الأخيرة جاءت لتؤكّد جهوزية المقاومة، وهذا أثّر سلباً على السياحة والمستوطنين في شمال فلسطين"، مضيفاً أنّ "في لبنان اليوم مظلة حماية حقيقية تجسّدها معادلة الجيش والشعب والمقاومة". وحول قضية حاكم مصرف لبنان رياض سلاكة، قال نصرالله: "إمّا أن يتنحّى بنفسه أو أن يتحمّل القضاء مسؤوليته لأنّ حكومة تصريف الأعمال لا تملك صلاحية عزله". أمّا في قضية اللاجئين السوريين فرأى أنّه "يمكن حلّها عبر قرار بإرسال وفد حكومي لبناني إلى سوريا وإجراء محادثات جدّية حول المسألة".
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.