التقى رئيس الرابطة المارونية السفير خليل كرم كبار المسؤولين في الفاتيكان المعنيين بمتابعة الملف اللبناني.
الإثنين ٢٦ يونيو ٢٠٢٣
تمنى رئيس الرابطة الماروني السفير خليل كرم على أمين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بييترو بارولين ووزير الخارجية المطران بول ريتشارد كالاغر"أن يضاعف الكرسي الرسولي جهوده من أجل انهاء الشغور الرئاسي بما له من علاقات وتأثير لدى عواصم القرار المعنية بالشأن اللبناني". وطلب كرم أن يضغط الفاتيكان على المراجع الاممية والدول الغربية ولا سيما الاوروبية منها، لتبني مقاربة مختلفة عن المقاربة الحالية لملف النزوح السوري إلى لبنان، والعمل على وضع بند عودة النازحين إلى بلادهم في أقرب وقت وعدم ربط ذلك بالحل السياسي في سوريا، لأن ملف النزوح ملف متفجر ويهدد السلم الاجتماعي والاهلي في لبنان ويتسبب بمشكلات امنية دائمة، تزيد الأوضاع تأزما". واوضح كرم أن "الحديث تركز خلال اللقاءين على الشغور الرئاسي، النزوح السوري وتداعياته السلبية على لبنان على جميع المستويات،و دعم المدارس الكاثوليكية لا سيما نصف المجانية منها وتلك الواقعة في المناطق النائية للحفاظ على قدرة الاستمرار، وتوفير الخدمة التربوية اللائقة للطلاب ولا سيما الذين يتحدرون من أسر فقيرة ومحدودة الدخل". ووصف كرم حديثه مع بارولين وكالاغر بأنّه "على قدر كبير من الاهمية، والكرسي الرسولي يتابع الوضع في لبنان يوما فيوم، وهو ملم بالتفاصيل ويجري اتصالاته بعيدا من الاضواء مع القوى الدولية، الاقليمية والداخلية المعنية مباشرة بهذا الوضع، وخصوصا الاستحقاق الرئاسي". ولمس كرم مدى جدية المسؤولين في حاضرة الفاتيكان في السعي لحل الازمات التي تعصف بوطننا".
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.