تابعت الخارجية اللبنانية منع دخول اللبنانيين إلى الغجر وحملّت إسرائيل مسؤولية أي تصعيد.
الأربعاء ٠٥ يوليو ٢٠٢٣
أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين عن أنها “تتابع باهتمام كبير التقارير المتعلقة بمنع دخول المواطنين اللبنانيين الى الجزء الشمالي من قرية الغجر ومحاولة ضمها من قبل الاحتلال الإسرائيلي في خرق واضح لقرار مجلس الامن 1701، مما يخلق واقعاً جديداً على الأرض.” ودعت الوزارة في بيان، “كافة الأطراف الدولية المهتمة بالحفاظ على السلم والامن الدوليين والاستقرار في الجنوب والشرق الأوسط للضغط على إسرائيل للعودة عن خطواتها الاستفزازية”، محملة الأخيرة “مسؤولية أي تصعيد قد يحصل نتيجة هذه الخروقات الخطيرة للاستقرار والوضع القائم.” وشددت على “احترام والتزام لبنان بكافة مندرجات قرار مجلس الامن 1701، ورغبته في الحفاظ على حالة الاستقرار النسبي التي ينعم بها جنوب لبنان، علماً انه سيصار قريباً الى الاجتماع مع قيادة القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) لمتابعة تداعيات هذا الاعتداء.”
يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.