جرى تحديث كلاسيكي لساعة بريتلينغ نافيتايمر بايلوت.
السبت ٣٠ مارس ٢٠٢٤
عندما تتمكن الساعة من الصمود أمام اختبار الزمن والأداء منذ الإقلاع وحتى الهبوط (وبعضها)، فمن المفيد فحص ما يجعل هذه الساعة مميزة. وعندما يتعلق الأمر بساعة بريتلينغ نافيتايمر (Breitling Navitimer)، فإن إصدارين خاصين تم إطلاقهما للتو يجب أن يثبتا قوتهما بسهولة فيما يتعلق بالشكل الأيقوني. تُعد بريتلينغ نافيتايمر (Breitling Navitimer) إحدى الساعات الأكثر شهرة على هذا الكوكب، وهي من بين النماذج القليلة الثمينة التي ساعدت صانع الساعات على شق طريق (عبر الجو والبر والبحر) عبر 140 عامًا من التميز الدقيق في ضبط الوقت. وبينما تمهد الإصدارات الحديثة مثل مجموعة بريتلينغ أفينجر طريقًا جديدًا للمضي قدمًا، فإنه من الصعب أن تتفوق على ساعة كلاسيكية على الإطلاق، كما تلاحظ بريتلينغ بحق. وقالت الشركة إن Navitimer نفسها تحلق إلى ما هو أبعد من وظيفتها كساعة طيار، واصفة إياها بأنها "رمز لكل أولئك الذين يخططون لرحلاتهم الشخصية عبر الحياة". وبين أوتوماتيكي ثلاثي العقارب مقاس 41 ملم وتوقيت غرينتش 41 ملم، هناك خيارات ملحوظة للمستكشف الأنيق أو عشاق الساعات على حد سواء.

يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».