كشفت العلامة التجارية للملابس الرياضية Nike وشركة التكنولوجيا الصحية Hyperice عن سلسلة من الأجهزة القابلة للارتداء التي يمكنها التسخين والتبريد والتدليك لمساعدة الرياضيين على التعافي. يتضمن تعاون Nike x Hyperice زوجًا من الأحذية العالية الجودة التي تستخدم ضغط الهواء لتدليك القدمين وسترة تسمح لمرتديها بضبط درجة حرارة الجسم. تم تصميم الأجهزة القابلة للارتداء خصيصًا للرياضيين للمساعدة في إعداد أجسادهم لممارسة التمارين الرياضية الشاقة ومساعدتهم على تخفيف الضغط بعد ذلك. لكن هذه التكنولوجيا مناسبة أيضًا للأشخاص الذين تتضمن وظائفهم أعمالًا يدوية أخرى، وفقًا لما ذكره توبي هاتفيلد، كبير مديري الابتكار الرياضي في شركة نايكي. وقال: "الأحذية والسترات التي طورناها مع Hyperice تساعد في إعداد الجسم للنشاط، سواء كنت تلعب للحصول على لقب أو كنت واقفاً على قدميك كثيراً في العمل". يحتوي الحذاء على "مثانة" هوائية مزدوجة تنتفخ وتفرغ لتدليك القدم والكاحل، مع الاستفادة من تقنية Normatec من Hyperice . عادة، يأتي نظام الضغط هذا على شكل أكمام منتفخة، مصممة ليتم سحبها على الساقين وارتدائها أثناء الراحة، لكن شركة Nike قامت بدمج هذه التقنية في حذاء فعال، مزود بعناصر تدفئة تساعد على دفع الحرارة بشكل أعمق إلى العضلات والأنسجة. 

كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.