أطلقت شركة Urwerk ساعة EMC SR-71 المستوحاة من الطائرات الشبحية.
الإثنين ٢٦ أغسطس ٢٠٢٤
أعلنت شركة صناعة الساعات السويسرية أنّ ساعة Urwerk EMC SR-71 هي مفهوم ساعة ميكانيكية جذاب في حد ذاته، حيث تجمع بين "أفضل ما في مجال الاستطلاع الاستراتيجي للطيران - SR-71 Blackbird - مع أفضل مفاهيم الساعات الفاخرة من EMC" . في قلب الساعة سلسلة من براميل الزنبرك الرئيسي المثبتة رأسياً والموجودة على عمود واحد، وقد حققت الساعة أول إنجاز لها بفضل مؤشريتتبع موضع الحركة الميكانيكية الكرونومترية بلمسة زر . وكما يقول صانع الساعات، كان هذا الابتكار "أول آلية تمكن مرتديها من قياس أداء ساعته في الوقت الفعلي". ويمكن بعد ذلك ضبط هذه الوظيفة "لتحقيق الهدف النهائي المتمثل في ضبط الوقت بشكل مثالي"، كما أشارت أورويرك. والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أن الساعة (جزء من عرض محدود للغاية من 10 قطع) مصنوعة بعناية من قطع من جسم الطائرة SR-71، وكما تشير أورويرك، فإن البناء السري يتميز "بالتيتانيوم وسبائك سرية لا يُعرف تكوينها الدقيق". وتتولى الساعة الرائدة مهمة صعبة: الأداء المثالي الدقيق، كما قالت الشركة. قال مارتن فراي، المدير الفني والمؤسس المشارك لشركة أورويرك: "إن تصميم الشاشات التي يتألف منها الميناء يذكرنا بأجهزة قمرة القيادة في طائرة SR-71، وليس من دون سبب...الساعة، مثل الطائرة، هي آلة توفر معلومات حول أدائها، مضيفًا أن "واجهة الساعة هي قمرة قيادة شخصية؛ بالإضافة إلى الوقت الدقيق، توفر EMC أيضًا معلومات حول كيفية عملها وكيفية "قيادتها... إنها تجربة فريدة ومثيرة".

يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.