أنهى الرئيس المكلف تشكيل الحكومة القاضي نواف سلام، اليوم الأول من استشاراته النيابية غير الملزمة، التي جرت في مجلس النواب.
الأربعاء ١٥ يناير ٢٠٢٥
التقى سلام نائب رئيس مجلس النواب الياس بوصعب، ونواب كتل: "تحالف التغيير"، "اللقاء الديمقراطي"، "اللقاء التشاوري المستقل"، "الاعتدال الوطني"، "لبنان القوي"، "الجمهورية القوية"، "الوطني المستقل"، "الكتائب"، "الطاشناق"، "التوافق الوطني"، و"تجدد". وسيستكمل الرئيس المكلف سلام استشاراته غدا مع بقية الكتل والنواب. وكان سلام قد بدأ الجولة الاولى من استشاراته النيابية غير الملزمة في اليوم الاول. وحصلت هذه الاستشارات وسط مقاطعة كتلتي التنمية والتحرير والوفاء للمقاومة ولم يحضر رئيس مجلس النواب نبيه بري إلى المجلس النيابي. قال رئيس مجلس النواب نبيه بري لقناة ال LBCI انه "لم يحصل إتصال بيني وبين الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي كان مقررا". وردا على سؤال حول ما اذا كانت مقاطعة جلسة الإستشارات هي رسائل للخارج قال:" لبنان بدو يمشي". وقال "سأستقبل الرئيس نواف سلام الجمعة" وردًا على سؤال حول ما إذا سيكون هناك لقاء يجمع الرئيس سلام بكتلتي أمل وحزب الله، اجاب: "هيدي فيها إنّ".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.