خصصت المفوضية الاوروبية حزمة من المساعدات المالية للبنان.
الجمعة ٢١ فبراير ٢٠٢٥
يعقد في القصر الجمهوري في بعبدا اجتماع أمني برئاسة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وبحضور وزيري الدفاع ميشال موسى والداخلية أحمد الحجار، وقائد الجيش بالإنابة اللواء الركن حسان عوده، بالإضافة إلى المديرين العامين لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان والأمن العام اللواء الياس البيسري، نائب المدير العام لأمن الدولة اللواء طوني صليبا، ومدير المخابرات في الجيش العميد طوني قهوجي. المفوضية الاوروبية: استقبل رئيس الجمهورية مفوضة الاتحاد الأوروبي في منطقة المتوسط دوبرافكا شويتسا، في قصر بعبدا التي أكدت بعد اللقاء، أن "المفوضية الاوروبية كانت خصصت حزمة مليار يورو للبنان وسيتم تخصيص نصف مليار اضافي ولكن هذا الامر سيتوقف على بعض الشروط وهي اعادة هيكلة القطاع المصرفي والاتفاق مع صندوق النقد الدولي". وشددت على أن "المفوضية والاتحاد الاوروبي يدعمان الرئيس عون والحكومة الجديدة للبنان". واشارت إلى أن "الزيارة هي الأولى إلى لبنان وكان الاجتماع مع الرئيس عون ناجحًا وبطبيعة الحال تحدثنا عن التحول السياسي والإصلاحات ووقف إطلاق النار ودعم الجيش".
يسود التخوف في لبنان من تدهور الأوضاع الأمنية بعد تشييع السيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين.
اقر مجلس الوزراء مسودة البيان الوزاري ، وتتضمن "تحرير الاراضي اللبنانية والتزام 1701 واحتكار السلاح بيد الدولة".
حصلت ليبانون تابلويد على معلومات عن أنّ اللوبي الاسرائيلي يتحرك في الكونغرس الأميركي من أجل تطويق رئيس الحكومة نواف سلام وعزله دوليا.
تفرض تظاهرات حزب الله على طريق المطار مخاطر جمة على مستويات لبنانية وحزبية وشيعية.
عادت الطرقات المؤدية الى مطار بيروت الى دائرة الفوضى وتحكم "مجهولين" بأمنها.
ولدت الحكومة المنتظرة بعد حوالي الثلاثة أسابيع من الانتخابات الرئاسية.
تواجه الحكومة الفتيّة استحقاقات عدة هذا الشهر المثقل بالمحطات المفصلية.
تنطلق حكومة الرئيس نواف سلام بدعم خارجي وبمروحة سياسية واسعة في الداخل اللبناني.
تشكلت الحكومة اللبنانية برئاسة نواف سلام من دون التيار الوطني الحر وتيار المردة.
أرخت تصاريح مورغان أورتاغوس في قصر بعبدا بظلال رمادية على الواقع اللبناني.