اختتمت احتفالات يوم التأسيس، التي نظمتها الهيئة الملكية لمدينة الرياض وإمارة منطقة الرياض على مدى أربعة أيام.
الإثنين ٢٤ فبراير ٢٠٢٥
امتدت احتفالية التأسيس في الفترة من 20 إلى 23 شباط 2025 في ساحة العدل بمنطقة قصر الحكم، وسط حضور واسع من الزوار بمختلف فئاتهم تجاوز 50 ألف زائر. وشهدت فعاليات الاحتفال، تسجيل رقم قياسي عالمي في موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية "كأكبر عرضة سعودية"، عبر مشاركة 633 مؤديًا للعرضة، ما يؤكد أهميتها كإحدى التقاليد الوطنية الراسخة، التي تعكس الفخر بالهوية الوطنية، والاهتمام بالموروث الشعبي وإبرازه عالميًا. كما شهدت الأركان التراثية والمعرض المصاحب في الاحتفال، توافد أعداد كبيرة من الزوار، لاستكشاف تاريخ المملكة من خلال عروض مرئية ووثائق تاريخية، التي سلطت الضوء على أئمة وملوك المملكة، ومراحل التأسيس والإنجازات التنموية التي شهدتها البلاد في شتى المجالات على مر العصور.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.