عبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن أمله في إبرام اتفاق خلال أيام قليلة لإطلاق سراح المزيد من الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس.
الجمعة ١١ يوليو ٢٠٢٥
ذكر نتنياهو في مقابلة مع برنامج )ذا ريكورد ويذ جريتا فان ساسترين( على قناة نيوزماكس بثت يوم الخميس “أريد إطلاق سراحهم جميعا. ولدينا الآن اتفاق من المفترض أن يخرج نصف الأحياء ونصف الأموات”. وتابع بالقول “وبهذا سيكون لدينا 10 أحياء متبقين وحوالي 12 رهينة متوفين، لكنني سأخرجهم أيضا. آمل أن نتمكن من إبرامه في غضون أيام قليلة”. ورجح نتنياهو أن تتوصل إسرائيل وحماس إلى وقف لإطلاق النار لمدة 60 يوما، يمكن أن يحاول الطرفان خلاله إنهاء الصراع. وقالت حماس يوم الأربعاء إن هناك العديد من النقاط الجوهرية العالقة في محادثات وقف إطلاق النار الجارية، بما في ذلك تدفق المساعدات، وانسحاب القوات الإسرائيلية من أراضي القطاع، و”توفير ضمانات حقيقية لوقف دائم لإطلاق النار”. جاءت مقابلة نتنياهو مع نيوزماكس في الوقت الذي يختتم فيه زيارته الثالثة إلى واشنطن منذ تولي الرئيس دونالد ترامب منصبه في كانون الثاني. وفي حديثه عن ترامب، قال نتنياهو إنه لم يسبق لإسرائيل أن حظيت بمثل “هذا الصديق، أو هذا الدعم لإسرائيل، الدولة اليهودية، في البيت الأبيض”. وانضمت الولايات المتحدة لإسرائيل الشهر الماضي في قصف إيران، في خطوة قال ترامب إنها “محت ” ثلاثة من المواقع النووية الإيرانية. وعندما سئل نتنياهو عن تقييم الأضرار، قال “في غضون أشهر، كانوا سيتمكنون من إنتاج قنابل ذرية”.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.