نتشرت صورة للافتة رُفعت في إحدى بلدات الهرمل تتّهم رئيس الحكومة نواف سلام بالعمالة، وقد كتب عليها "العميل لا طائفة ولا ديانة"، بتوقيع عشائر وعائلات الهرمل.
الخميس ٢١ أغسطس ٢٠٢٥
أعلنت "عشائر بعلبك الهرمل" في بيان، "أن عشائر بعلبك الهرمل هم من أوائل الذين دافعوا وبنوا هذا الوطن وهم الشركاء الحقيقيون لجميع طوائف هذا البلد في بناء وطن العيش المشترك، الوطن المستقل المحررة أراضيه من رجس الجيش الإسرائيلي وإن كان لهم رأي سياسي فهم يعبرون عنه مباشرة وليس سراً وراء عتمة الليل". وقالت إنّ "رئيس الحكومة القاضي نواف سلام هو رئيس للحكومة الجامعة الممثلة منها كل الأطياف وله منا كل الإحترام وإنّ اليافطات التي ترفع للفتنة لا تمثل عشائرنا وقيمنا". من جهته، كتب النائب فراس حمدان على منصة "إكس": "التخوين سلاح الجبناء، ونواف سلام أشرف وأنقى من افتراءاتكم واتهاماتكم. للإفلاس وجوه عدة، لكن أخطرها الإفلاس الأخلاقي الذي يدمّر المجتمعات ويهدّم الأوطان".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».