أهدى عثمان ديمبلي الكرة الذهبية لباريس سان جيرمان وجماهيره.
الثلاثاء ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٥
قال الدولي الفرنسي عثمان ديمبلي لاعب باريس سان جيرمان إن الفوز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لم يكن هدفا شخصيا على الإطلاق لكنه أقر بأنه لم يستطع منع دموعه عندما تحدث عن عائلته بعد اختياره أفضل لاعب في العالم . وأصبح المهاجم أول فرنسي منذ كريم بنزيمة عام 2022 يرفع الجائزة بعد مساعدة باريس سان جيرمان في فوز بلقبه الأول لدوري أبطال أوروبا الموسم الماضي. وقال ديمبلي لرويترز بعدما تفوقه على الأمين جمال مهاجم برشلونة وإسبانيا ليحصد الجائزة "لم أكن أريد البكاء، لكن بمجرد أن بدأت الحديث عن عائلتي وعن الأشخاص الذين دعموني، لم أستطع منع نفسي". وأضاف ديمبلي (28 عاما) أنه رغم أنه لم يستهدف أبدا الفوز بجوائز فردية، فإن الجائزة كانت لحظة خاصة. وتابع "لم يكن هدفا شخصيا أبدا. على المستوى الفردي، يُعد الفوز بجائزة كهذه أمرا رائعا. لكن عندما يحدث ذلك، بالطبع تشعر بالسعادة والبهجة". وفي رده على سؤال بشأن ما إذا كانت الجائزة هي "الكرة الذهبية الشعبية"، وهو الوصف الذي استخدمه بنزيمة من قبل قال أجاب ديمبلي "بنزيمة هو الكرة الذهبية الشعبية الأولى وأنا الثانية". وأصر ديمبلي على أن الجائزة تخص ناديه أيضا. وأوضح "نعم، بالطبع، من أجل الفريق. من أجل كل الجماهير التي تساندني وكل جماهير باريس سان جيرمان ومن أجل النادي بأكمله من الجهاز الفني واللاعبين". وقال المهاجم الذي يتعافى من الإصابة التي أبعدته عن الملاعب في الأسابيع الأخيرة "الأمور أفضل الآن، سأعود قريبا".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.