كشف محافظ بيروت عن مشروع إقامة متحف دائم لفيروز اسمه"بيت فيروز" في منطقة زقاق البلاط حيث عاشت طفولتها.
الخميس ٢٢ نوفمبر ٢٠١٨
كشف محافظ بيروت عن مشروع إقامة متحف دائم لفيروز اسمه"بيت فيروز" في منطقة زقاق البلاط حيث عاشت طفولتها. وسيحتوي هذا المتحف على تراثها وتاريخها واعدا بتجهيزه قريبا. وقال:" سيُعيد هذا المتحف الاعتبار الى مدينة بيروت من خلال تاريخ فيروز. هناك انطباع بأنّ فيروز هي بنت الجبل والقرية بينما هي بنت المدينة حيث تعلّمت هنا، ودخلت الاذاعة اللبنانية في بيروت، وتعرفت على الأخوين رحباني هنا". هذا الكلام قاله المحافظ على هامش الاحتفال الذي نظمته"مجموعة فيروز ...مختارات من الأرشيف" في مبنى "بيت بيروت" في منطقة السوديكو. تساؤلات مشروعة كلام المحافظ يقود الى تساؤلات عدة منها: هل يعي محافظ بيروت، أو بلدية بيروت، أنّ البيت الذي نشأت فيه فيروز مهدد بالانهيار ويجب الاسراع في تدعيمه ليكون للبنان وعاصمته متحف ؟ من أين سيأتي المحافظ بالمال لتجهيز متحف من المتوقع أن يكون عالي المستوى تقنيا للمحافظة على الإرث الفني لفيروز والرحابنة. من صمّم هذا المتحف وكيف؟ من يديره؟ وهل وافقت فيروز على هذا المشروع؟ حتى هذه الساعة يبدو كلام المحافظ إعلاميا بامتياز. بالانتظار، يأمل عشاق فيروز ، أن يكون المحافظ صادقا في وعده القريب، وأن يكون كلامه مدخلا الى إنقاذ بيت فيروز العريق في هندسته ، والغني في ذكرياته وأمجاده.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.