سجّل حاكم مصرف لبنان رياض سلامه حركة مكوكية واسعة وقياسية بين قصر بعبدا وعين التينة وبيت الوسط ووزارة المالية ما يوحي بأنّ جهودا مضنية تُبذل لسدّ ثغرات الخزينة العامة.
الجمعة ٠٧ ديسمبر ٢٠١٨
سجّل حاكم مصرف لبنان رياض سلامه حركة مكوكية واسعة وقياسية بين قصر بعبدا وعين التينة وبيت الوسط ووزارة المالية ما يوحي بأنّ جهودا مضنية تُبذل لسدّ ثغرات الخزينة العامة.
عرض رئيس الجمهورية العماد ميشال عون مع سلامة الاوضاع النقدية في البلاد والاجراءات التي تتخذ لمعالجة الحاجات المالية.
واوضح سلامة انه يعمل بالتنسيق مع وزارة المال" حيث تم الاتفاق على كيفية تأمين التمويل للعام 2019 سواء بالعملات المحلية او الاجنبية. وهذا مبني على الامكانات المتوافرة لدى القطاع المصرفي اللبناني ولاسيما بالودائع التي تملكها المصارف والموجودة لدى مصرف لبنان الذي سيسمح للمصارف بالتصرف بها بهدف الاستثمار بمستندات الخزينة التي تصدرها الدولة اللبنانية بفوائد السوق. واكد الحاكم الاستقرار المالي السائد في البلاد.
التعويضات: اما وزير المالية علي حسن خليل فأكد ان "بعد صدور نشر مرسوم فتح اعتماد إضافي لتغطية تعويضات نهاية الخدمة، جميع مستحقات المتقاعدين ستدفع من الإثنين المقبل وفقاً لترتيب صدور القرارات عن لجنة التقاعد وستصل حقوق الجميع قبل الأعياد ولا داعي لأي تدخل أو مراجعات بهذا الخصوص والإفادة عن أي محاولة إبتزاز
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.