منح «بيت الشعر» في المغرب أخيراً «جائزة الأركانة العالمية للشعر» بدورتها الـ 13، للشاعر اللبنانيوديع سعادة (1948) تكريماً لمنجزاته المتفردة التي أسهمت في «إحداث انعطافة في مسار قصيدة النثرالعربية».
الخميس ٢٠ ديسمبر ٢٠١٨
جريدة الأخبار
٢٠/١٢/٢٠١٨
منح «بيت الشعر» في المغرب أخيراً «جائزة الأركانة العالمية للشعر» بدورتها الـ 13، للشاعر اللبنانيوديع سعادة (1948) تكريماً لمنجزاته المتفردة التي أسهمت في «إحداث انعطافة في مسار قصيدة النثرالعربية».
وقد ضمت لجنة التحكيم مجموعة من أبرز النقاد والشعراء العرب كخالد بلقاسم ورشيد المومني وحسن نجمي وغيرهم. ويفترض تسليم الجائزة (12 ألف دولار أميركي) في الاحتفال الذي ستحتضنه المكتبة المغربية الوطنية في 6 شباط (فبراير) المقبل، على أن يحيي صاحب «ليس للمساء إخوة» أمسية خاصة في التاسع من الشهر نفسه ضمن فعاليات «المعرض الدولي للنشر والكتاب» في مدينة الدار البيضاء. يُذكر أن سعادة الذي حصد جائزة «إكس جاكوب» الفرنسية عن الأنطولوجيا عام 2011، أصدر أكثر من 12 مجموعة شعرية من بينها «المياه المياه» (1983)، و«بسبب غيمة على الأرجح» (1992) وآخرها «قُل للعابر أن يعود، نسيَ هنا ظلَّه» (2012). أما «جائزة الأركانة العالمية للشعر»، فهي جائزة تقديرية أدبية تمنح سنوياً من قبل جمعية «بيت الشعر المغربي» بالتعاون مع مؤسسة الرعاية لصندوق الإيداع والتدبير ووزارة الثقافة المغربية للشعراء العرب والأجانب عن مجمل أعمالهم وعطاءتهم الأدبية والفكرية إسهاماً وإعترافاً بما قدموه في هذا المجال. ومن الشعراء الذين نالوا الجائزة: محمدين خواد، ومحمود درويش، وسعدي يوسف...
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.