تظاهر عدد من اللبنانيين في بيروت وعدد من مدن الأطراف، ورفع المتظاهرون شعارات تدعو لإسقاط الحكومة ومكافحة الفساد إضافة الى مطالب اجتماعية أهمها تأمين الطبابة لكل المواطنين.
الأحد ٢٣ ديسمبر ٢٠١٨
تظاهرعدد من اللبنانيين في بيروت ومدن الأطراف، ورفع المتظاهرون شعارات تدعو لإسقاط الحكومة ومكافحة الفساد إضافة الى مطالب اجتماعية أهمها تأمين الطبابة لكل المواطنين.
ومال عدد من المتظاهرين الى العنف خصوصا في شارع الحمراء حيث اعتدوا على محلات تجارية وصيرفة، وحرقوا مستوعبات النفايات في شارع بشارة الخوري ما دفع الجيش اللبناني وقوى الأمن الى التدخل لتفريق المتظاهرين الغاضبين.
الجيش اللبناني دعا الى التظاهر السلمي.
حزب سبعة أصدر بيانا أكدّ فيه حرية التظاهر للمطالبة "بأبسط الحقوق".
وطالب البيان بتشكيل الحكومة على أن تكون أولوياتها:
-استعادة الأموال المنهوبة.
-البطاقة الصحية المجانية.
-إصلاحات وخطط سريعة لتفادي الانهيار المالي. شرط ألا تكون هذه الإصلاحات على حساب المواطن.
وتوعد حزب سبعة الحكومة الآتية بالمحاسبة "وعند أول دعسة ناقصة سوف ندعو لإسقاطها".
نشير الى تظاهرات بيروت والمدن اللبنانية تتزامن مع تظاهرات أخرى في السودان والعراق والأردن، وكلها تطالب بتحسين الظروف المعيشية للمواطن.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.