تراجعت الوساطات في مثلث التيار الوطني الحر وحزب الله واللقاء التشاوري لإيجاد مخرج لأزمة تشكيل الحكومة.
الخميس ٢٧ ديسمبر ٢٠١٨
تراجعت الوساطات في مثلث التيار الوطني الحر وحزب الله واللقاء التشاوري لإيجاد مخرج لأزمة تشكيل الحكومة.
رئيس الحكومة المكلّف سعد الحريري التزم الصمت وبدت حركته للتأليف مجمدة ولا يملك حلا.
رئيس مجلس النواب نبيه بري أصبح طرفا في النزاع الحاصل بعدما انتقد الوزير جبران باسيل في تعطيل الطبخة الحكومية.
البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي أعلن أنّ الجمهورية تتزعزع.
على مواقع التواصل الاجتماعي، اشتعلت المحاور بين ناشطي التيار الوطني الحر وحزب الله.
وإذا كانت العقدة الأخيرة تكمن في من يمثّل جواد عدرا سياسيا اللقاء التشاوري أو كتلة الرئيس عون، فإنّ الكباش حول هذه العقدة اشتدّ بعدما اتضح أنّ التيار الوطني يصر على أن يملك العهد الثلث المعطّل وهذا ما يعارضه حزب الله على ما يبدو.
ومن أجل إيجاد حلّ لهذه العقدة المطلوب أن يتراجع أحد الفريقين .
إما أن يسلّم الحزب لحليفه بالقوة المعطّلة خدمة للعهد، أو يتنازل رئيس الجمهورية عن الوزير الحادي عشر تحت ضغط استنزاف العهد.
فإذا كانت المشكلة محلية فهذا هو باب الحل.
أم اذا كان السياسيون يرقصون بالقرب من النار الإقليمية فهذا أمر آخر.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.