هل يكتشف علماء الآثار مخطوطات جديدة من مخطوطات البحر الميت بعد مئة عام من الاكتشافات الماضية؟
الخميس ٢٤ يناير ٢٠١٩
هل يكتشف علماء الآثار مخطوطات جديدة من مخطوطات البحر الميت بعد مئة عام من الاكتشافات الماضية؟
هذا ما يحاول التوصل اليه علماء يحفرون بالمعاول في جرف صخري يطل على البحر الميت.
والمخطوطات هي مجموعة من النصوص المكتوبة بخط اليد يرجع بعضها الى أكثر من الفي عام ،عثر على بعضها بدو محليون لأول مرة العام ١٩٤٧ في منطقة وادي قمران البعيدة نحو٢٠كيلومترا شرق القدس المحتلة.
ومازالت مئات الكهوف لم تستكشف بعد، ويتسابق اللصوص للعثور على كنوزها وبيعها في السوق السوداء.
ففي العام ٢٠١٧ تمّ اكتشاف جرار في هذه الكهوف ولم يعثر العلماء على أي مخطوطة.
وستفصل الاكتشافات الجديدة في الجدل الدائر بشأن من كتب مخطوطات البحر الميت.
وكان عُثر في العام ١٩٥٢ على مخطوطا نحاسية و٦٤مخبأ ذهب ومقتنيات ثمينة بعكس ما اكتُشف سابقا من مخطوطات مكتوبة على رقائق أو أوراق بردي.
وفي العام ٢٠٠٦ تمّ اكتشاف نفقين يتطابقان وصفا مع ما ورد في مخطوطة نحاسية عن "وادي الظلال".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.