أيّد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمن العراق في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء عادل عبد المهدي.
الخميس ٢٤ يناير ٢٠١٩
أيّد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمن العراق في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء عادل عبد المهدي.
وأشار الاتصال الى تحسن في العلاقات التي بدأت بإعادة فتح السفارة السعودية في بغداد العام ٢٠١٦.
وقال بيان مكتب رئيس الوزراء:" عّر سموه عن تأييد المملكة العربية السعودية الكامل للعراق ودعمها لأمنه وازدهاره الدائمين.
أعرب(رئيس الوزراء العراقي) عن ترحيب العراق بتطور العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين".
وتقارب السعودية مع العراق جزء من جهد مشترك مع الولايات المتحدة لكبح نفوذ ايران الإقليمي المتزايد،وتسعى بغداد الى مزيا اقتصادية من تقارب العلاقات مع الرياض.
وأسّس البلدان في تشرين الاول ٢٠١٧ مجلس التنسيق السعودي العراقي للمساعدة في بناء مناطق مدمّرة استعادتها السلطات العراقية من متشددين.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.