مرة جديدة أثبت بنك بيروت أنه الرقم الصعب على صعيد الرياضة بشكل عام والكرة بشكل خاص.
الأربعاء ٣٠ يناير ٢٠١٩
مرة جديدة أثبت بنك بيروت أنه الرقم الصعب على صعيد الرياضة بشكل عام والكرة بشكل خاص.
فالفريق الأول يتصدر حالياً بطولة لبنان لكرة الصالات ويسير بخطى ثابتة نحو إحراز اللقب الخامس له، فيما الفريق الثاني يسطر الإنجازات على صعيد دورات الشركات. وآخر هذه الانجازات، إحراز هذا الفريق لقب بطولة نقابة موظفي المصارف في لبنان بعد فوزه بنتيجة ٤ - ٠ على مصرف BBACفي المباراة النهائية التي اقيمت على ملعب نادي هومنتمن في مزهر أمام جمهور كبير من الفريقين تقدمه رئيس النقابة السيد أسد خوري ونائب الرئيس علي عمار وعدد من اداريي الفريقين.
وقد إلتقى الفريقان في الدور الأول من البطولة حيث كان التعادل سيد الموقف (٦-٦) ليكون الجميع على موعد مع مواجهة نارية بين فريقين يضمان نجوماً بارزين على صعيد كرة القدم المصغرة وكرة الصالات، وبين مدربين لهما الباع الطويل في الملاعب: المدرب الوطني دوري زخور الذي يقود BBACوالمدرب حسن حمود قائد ومدرب فريق بنك بيروت.
ومنذ الدقائق الأولى، طبعت الإثارة مجريات اللقاء حيث تمكن حسن حمود من إفتتاح التسجيل في الدقيقة الثالثة لبنك بيروت، قبل أن يضغط لاعبو BBACلتعديل النتيجة التي بقيت على حالها مع نهاية الشوط الأول بفضل تصديات خرافية لحارس بنك بيروت علي حمود.
في الشوط الثاني تابع فريق BBACالضغط، لكن دفاع بنك بيروت صمد ببراعة أمام كل الجمل التكتيكية بقيادة حمود وكوتاني وتمكن من خطف ثلاثة أهداف على طريقة الهجمات المرتدة عبر كل من هيثم عطوي الذي سجل في مناسبتين وطوني ضومط، لينتهي اللقاء بفوز بنك بيروت وإحرازه اللقب لعام ٢٠١٩.
مثل فريق بنك بيروت في اللقاء: علي حمود وتوفيق صقر في حراسة المرمى، واللاعبون حسن حمود وفادي باسيل وهيثم عطوي وجوني كوتاني وطوني ضومط وحسين الزين وسامر رسلان وشادي فارس مديراً للفريق.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.