كشف تحقيق للأمم المتحدة بشأن حقوق الانسان أنّ إسرائيل تحرم ملايين الفلسطينيين من إمدادات المياه النقية.
الإثنين ١٨ مارس ٢٠١٩
كشف تحقيق للأمم المتحدة بشأن حقوق الانسان أنّ إسرائيل تحرم ملايين الفلسطينيين من إمدادات المياه النقية.
وانتقد التقرير الأممي إسرائيل في توسعها الاستيطاني ونهب الأراضي الفلسطينية من المعادن.
واعلن مايكل لينك مقرر الامم المتحدة الخاص بشأن حقوق الانسان اسرئيل بعدد من الانتهاكات غير القانونية ما دفع الوفد الإسرائيلي في الامم المتحدة الى مهاجمته، ووصف تقريره "بالهزلي" في اتهام إسرائيل بالسرقة، واعتبرت لينك مناصرا للقضية الفلسطينية.
اتهامات لينك
لينك كتب في تقريره أنّه " في غزة، يسهم انهيار المياه الجوفية الساحلية، المصدر الطبيعي الوحيد لمياه الشرب في القطاع، وهي الآن غير صالحة بالكامل تقريبا للاستهلاك الآدمي، في أزمة صحية كبيرة بين المليوينين من الفلسطينيين الذين يعيشون هناك.
بالنسبة لما يقرب من خمسة ملايين فلسطيني يعيشون تحت الاحتلال فانّ تراجع مستوى إمداداتهم من المياه، واستغلال مواردهم الطبيعية، وتشويه بيئتهم يمثل أعراضا لغياب سيطرة ذات مغزى لهم على حياتهم اليومية".
واتهم لينك شركات المحاجر الإسرائيلية باستخراج نحو ١٧ مليون طن من الحجارة سمويا "على الرغم من القيود الصارمة التي يفرضها القانون الدولي علي الاستغلال الاقتصادي لأرض محتلة من دولة الاحتلال العسكري".
وأضاف"أي تنمية فلسطينية للبحر الميت وموارده الوفيرة التي يقع جزء منها في نطاق الأراضي الفلسطينية المحتلة ممنوعة بينما مسموح للشركات الإسرائيلية باستخراج المعادن في ما يبدو أنّه عمل من أعمال النهب".
السفير الفلسطينين إبراهيم خريشي طالب إسرائيل بوقف سرقة الممتلكات الفلسطينية.
نشير الى أنّه تم الاتفاق على مشروع برعاية دولية بميزانية تبلغ ٥٦٧مليون دولار لحل أزمات مياه الشرب النقية الحادة في غزة من خلال إقامة محطات لتحلية المياه.
لكنّ هذا المشروع يحتاج لسنوات ليبدأ بالإنتاج.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.