ماريا ضو – يترقّب لبنان اللقاء الثلاثي مع قبرص واليونان الذي من المرجّح عقده في أيّار 6 المقبل في اليونان. وترسيم الحدود البحريّة ونقل النفط والغاز هما النقطتان الأبزر على طاولة الحوار.
الإثنين ٢٢ أبريل ٢٠١٩
ماريا ضو – يترقّب لبنان اللقاء الثلاثي مع قبرص واليونان الذي من المرجّح عقده في أيّار 6 المقبل في اليونان. وترسيم الحدود البحريّة ونقل النفط والغاز هما النقطتان الأبزر على طاولة الحوار.
يطمح لبنان إلى الإستفادة من ثروته النفطيّة . لذلك يعوّل على هذا اللقاء تمهيداً لتعبيد الطريق لمرحلة الإستكشاف ثمّ التنقيب.
سيتناول اللقاء ملفّ التعاون التجاري في موضوع النفط والغاز ما بين لبنان وقبرص ثمّ اليونان لينقل بعدها إلى أوروبا بواسطة الأنابيب. ويعدّ هذا الخط الأفضل ليصدّر لبنان النفط والغاز إلى الدول الأوروبيّة في المستقبل بحسب ما أفاد الخبير النفطي ربيع ياغي في حديثٍ له ل "المركزيّة".
إعتبر ياغي أنّه إذا توصّلنا إلى تفاهمات بشأن مسألة ترسيم الحدود البحريّة وتصدير النفط والغار، "يكون لبنان حقّق قفزة نوعيّة ومهمّة جداً في هذا المجال." فللبنان مصلحة كبيرة في التعاون مع قبرص واليونان.
يضع لبنان آماله في هذا اللقاء، على أمل أن يثمر نجاحاً.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.