توفي طبيب الأطفال الشهير الدكتور جميل زغيب بعد صراع طويل مع المرض.
الإثنين ٠٦ مايو ٢٠١٩
توفي طبيب الأطفال الشهير الدكتور جميل زغيب بعد صراع طويل مع المرض.
قاوم الدكتور زغيب لسنوات مرضا عصبيا خطيرا، هو" التصلب الجانبي الضموري"،الذي أدى الى شلله التام، وفقدان قدرته على الحركة والنطق والأكل والشراب...فعاش على التنفس الاصطناعي.
بقي حيّا بعينيه فقط، فاستعملهما للتحدث مع الناس عبر جهاز كمبيوتر خاص،يكتب عليه ما يفكر به.
ونجح في تأليف أبحاث طبية عدة،وتواصل مع الأطباء في لبنان والعالم،مؤسسا "الجمعية اللبنانية لمرض التصلب الجانبي الضموري، الأولى من نوعها في العالم العربي.
بالرغم من مرضه القاسي، بقي فرحا بنعمة ما تبقى له من حياة، يتابعها عبر جهاز كمبيوتر يعمل بالأشعة تحت الحمراء، فكتب بالفرنسية كتابه "حياتي" كسيرة ذاتية تختصر معاناة،وكتاب نصائح طبية للأطفال اختصرت عشرين عاما من معالجة الأطفال حيث أبدع كطبيب.
كل من عرفه أحبه.
سيبكيه كثيرون.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.