أشعل مؤيدو التيار الوطني الحر مواقع التواصل الاجتماعي بحملات التأييد لرئيسهم الوزير جبران باسيل باعتباره أنّه يقود منفردا في مجلس الوزراء حملة الإصلاح في الموازنة المنتظرة.
الجمعة ٢٤ مايو ٢٠١٩
أشعل مؤيدو التيار الوطني الحر مواقع التواصل الاجتماعي بحملات التأييد لرئيسهم الوزير جبران باسيل باعتباره أنّه يقود منفردا في مجلس الوزراء حملة الإصلاح في الموازنة المنتظرة.
وتخطت هذه الحملة ما تحمله بنود مشروع الموازنة التي أقرتها الحكومة حتى الآن من أثقال على المجتمع اللبناني، لتركّز على الورقة الإصلاحية التي طرحها باسيل في الجلسة الثانية عشرة لمجلس الوزراء.
لا شك أنّ هذه الحملة المنظمة، نجحت في تصوير التيار بأنّه يريد الإصلاح من دون غيره من المكوّنات السياسية في الحكومة، خصوصا تيار المستقبل والقوات اللبنانية وضمنا حركة أمل والحزب التقدمي الاشتراكي... فهل اقتصر هذا النجاح على "العونيين" فقط بإعادة شدّ عصبهم، أم أنّه شمل شريحة واسعة من اللبنانيين خصوصا الفئة المستقلة؟
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.